بسم الله الرحمن الرحيم
توضيح لكل من يهمة الامر بخصوص جذع ال محمد والمحاولات الفاشلة من قبيلة المجامعة باثبات ان لهم جذع ونفي جذع قبيلة ال محمد
اولاً : قصيدة الشاعر فايز ابن حوفان لها اكثر من 400 سنة
إنا ركزنا الجذع لزم يزبن
من جدنا الاول بينات فعايلة
يذري ذرنا ويلتجي من التجابنا
كالدرع يوقي من مشى به وشايلة
والقصيدة اطول من ذالك ...
وقصيدة الشاعر سحمان ابن رديعان لها ماتقارب 150 سنة
الادالحميدي فعلهم فالجهل قدبان
هل الجذع غصب (ن) من زبن به منجينة
واهل سفرة (ن) يشبع بها الضيف والجيران
واهل موطنن من ماضي الوقت حامينة
والقصيدة اطول من ذالك ....
السوال / لماذا قبيلة المجامعة لم ترد عليهم ذالك الوقت ؟
الجواب واضح ..
ثانياً : اثبت الشاعر والممؤرخ الاستاذ : عبدالله سعد الحضبي في كتابة سوالف الطيبين الاصدار الاول جذع ال محمد وهذا يعتبر مرجع تاريخي
ثالثاً : تحريف المجامعة في قصائد يدعون انها تمجد جذعهم ونسبهم للشيخ مقبول بن هريس الشلوي وهو بري منها وقد نفوها قبيلة الشلاوي
رابعاً : يزعمون المجامعة ان لهم جذع في الكور لقبيلة المخاضير وكل القبائل سبيع تعرف ان المجامعة ليسو من قبائل سبيع الرحل بل مستوطنون في الكور .
السوال / اذا هم متواجدون لماذا الجذع ؟
بعكس قبيلة ال محمد معروف عنهم انهم رحل وكان جذعهم في الجدر ومن يستجير به فهو في حماهم .
خامساً : تخبط قبيلة المجامعة ومحاولاتهم الفاشلة في سرقة امجاد غيرهم الجذع والمثلوثة وكلكم تعلمون منهو صاحب المثلوثة وهو الشيخ ابن قطنان .
واخيراً لكل متسال عن موضوع جذع ال محمد ومثلوثة ابن قطنان هذه بعض الادلة احببت ان اضعها امامكم وخلاصت الموضوع (( ليس لقبيلة المجامعة جذع وليست المثلوثة لهم .
ابيات من قصيدة الشاعر : محمد حزام الملحي
ال محمد عرنهً للحرب مقدم كل غارة
اهل سيف لاشهر ماهوب يرجع في جفيرة
واهل جذع بالجدر قدام تشكيل الوزارة
هيبة الادالحميدي من تلوى به تجيرة
ابيات لشاعر : عسل بن سحمي ابن رديعان ال محمد
انا هل الجذع ولافعال في الديره
يرسي بنا غردقا فيه الحثر مالى
لادالحميدي هل الطالات والجيره
لطامة للعدو لازافهم عالى
ابيات لشاعر : محمد مليف ال محمد
وربعي سبيع اهل الدلال المركاه
ومثلوثة كلن عرف مستواها
وجذعن على طول اليالي ركزناه
ومن لاذبه محدن بيكسر عصاها
ابيات لشاعر : دسمان محمد ابن عسل
والجد الاول راعي الدرع والطاس
وجذع يزبن من نصاه ولجابه
عجروف ابن مطران للطيب غراس
وامجادنا ترقى بعز ومهابه
هذا وصلى الله علا سيدنا ونبينا محمد وعلى اله وصحبة اجمعين .
